#Politics
Target:
Amnesty International, United Nation Human Right Commission
Region:
Lebanon

Iran puts pressure on their opponents in Lebanon.
Allameh Seyyed Mohammad Ali Elhusseini is one of the victims.

We demand Immediate release of Allahmeh Seyyed Mohammad Ali ELHusseini.

Please read the below and send it to all human right organizations and indeviduals

Iran puts pressure on their opponents in Lebanon. Allameh Seyyed Mohammad Ali Elhusseini is one of the victims. Lebanese Justice Minister Shakib Qartbavy believes that the charges against Allameh El-Husseini, by Lebanese are politically and the accusations has not been proven in court.

Some Lebanese army commanders confess that this court is under the rules of Hizbollah and is obedient to the orders of Iranian regime. Iran and Hezbollah in Lebanon, the command runs. That's why this country does not respect human rights and judicial fairness. Allameh Sayyid El-Husseini, is a Lebanese religious prominence and and because of the opposition to the religious system of Iran’s interference in Lebanon and its projects without any real crime and only on the basic of some falsely accusations of spying for Israel. Sayyid Al-Husseini support the Syrian people against Assad's autocratic rule. He opposed the plans, thoughts or is affiliated with Hezbollah in Lebanon. On 2011-05-21Alhosseini was called to defense ministry, a telephone conversation between Alhusseini and a number in Europe was suspicious and belonged to Mosad the Israeli secret police according to the court.

Alhusseini explained the number was belonged to People’s Mojahedin Organization of Iran. In the first session the judge ordered to acquittance for Elhusseini and his release from the charges. But the military court illegally re-imagining of the three other trials, and it was found that it's just as show trials which were predetermined. Finally, in February 2012, Allameh El Hussein sentenced to 5 years imprisonment, deprivation of civil rights.

The sentence was cruel fact of coercion, freethinkers and democrats Abolition of the After issuing this verdict outrageous, the canceling of the judgment was requested because it was built on false charges. The main reasons for the abolition of oppressive military court are as below:
1 - According to the indictment, based on the defense of Sayyid al-Husseini, the Court decided to stop the trial and voted for his release.
2 - None of the allegations were proven and he did not admit to the allegations they have denied.
3 - The abolition of imprisonment by the "Court of Appeals" Allama Husseini has spent over half of the unjust sentence and dragged all three interrogation sessions, he was present from beginning to end.
4 – He suffers of lipid disorders, diabetes and asthma due to poor conditions in prison and his physical condition is deteriorating day by day. He is deprived of adequate medical care in prison and a healthy diet. Prison officials have already stressed his medical records.
5 - Seyed al-Husseini, a prominent religious scholar and autor is famous in Lebanon and outside Lebanon. He has written over forty books. For this reason it is necessary to realize his religious and cultural importance.
6 - Seyed al-Husseini, the head of his family, he has a wife and 5 immature children and only custody for them to be highly dependent.
7 - Regarding the completion of the investigation and spending more than half of the sentence, Seyed deserves to be released from prison and undertaking to attend meetings of appeal court.

Appeal for support

We are all advocates the release of Elhusseini and express all support for him.

We demand all human rights activists and those dissidents to religious oppression to struggle and defend for his freedom.

Please go through the following phone numbers directly with the Chief Judge Ellis Shabtini the chief of military court. Call and ask him to issue release order according to the law. 009613369012 Also Ask Mr Imad Michel Soleiman the president of Lebanon for release of Allameh Seyed El-Husseini. President_office@presidency.gov.lb pressoffice@presidencyinfo.gov.lb Fax: 009615900919

Thank you for your support.


النطام الايراني يحكم معارضيه في لبنان.. من ضحاياه العلامة السيد محمد علي الحسيني اللبناني..وثائق في 27/6/2012قال وزير العدل اللبناني شكيب قرطباوي ان القضاء في لبنان مسيس!! اذا اعتراف الوزير سيد الادلة وخاصة تسييس قضية العلامة السيد محمد علي الحسيني، الذي نعتبره "سجيناً سياسياً طالما أنه لم تثبت عليه أية تهمة! في هذه القضية المتهم بها بالتخابر مع الموساد الاسرائيلي، فقد القضاء العسكري، أي المحكمة العسكرية، إحترام الرأي العام اللبناني الذي بات يعتبرها، كمايقول ضباط من الجيش اللبناني، محكمة خاضعة لنفوذ حزب الله". * العلامة السيد محمد علي الحسيني الامين العام للمجلس الاسلامي العربي في لبنان المناهض للاستبداد الديني المتمثل بولاية الفقيه الايراني ومشروعه في لبنان،والسيد الحسيني الداعم لثورة الشعب السوري بوجه الديكتاتور بشار الاسد ونظامه والرافض لمشروع وفكر وارتباط حزب الله وبسبب هذا الراي السياسي والديني للعلامة الحسيني فبركة له تهمة حاضرة جاهزة لكل من يعارض ولاية الفقيه وحزب الله في لبنان وهي التخابر مع اسرائيل ولو من دون أي دليل وﻻ اعتراف!. اين الحق اين القضاء العادل اين حقوق المعتقل السياسي وسجين الرأي العلامة السيد محمد علي الحسيني؟.ايران تأمر في لبنان وحزب الله ينفذ . * نامل منكم الاهتمام بالقضية ومرفقة مع المستندات الرسمية . نضع بين أيديكم قضية إنسانية من كل جوانبها، وهي قضية معتقل الرأي السياسي في لبنان أمين عام المجلس الإسلامي العربي، رجل الدين العلامة السيد محمد علي الحسيني المتهم بالتخابر مع إسرائيل بلا أي دليل، وإنما تهمته الواقعية كونه متبنيا لآراء سياسية لا تتماشى مع أهواء الدكتاتورية الدينية في ايران ولبنان. القرار الاتهامي: بتاريخ 21 - 5 - 2011 تم استدعاء السيد محمد علي الحسيني إلى وزارة الدفاع اللبنانية بناء على شك يدور حول رقم هاتف أوروبي، يشتبه أنه للموساد، يتواصل مع السيد، إلا أن السيد أنكر هذه التهمة في التحقيق الأولي والقضائي، ذاكرا أن الرقم المذكور يعود لمعارِض إيراني من مجاهدين خلق سمّاه لهم. وبناء على هذه الحقيقة الواضحة خَلُص قاضي التحقيق العسكري الأول رياض أبو غيدا إلى قرار اتهامي يقضي بمنع المحاكمة عن السيد؛ لعدم توفر أدلة تستدعي مثوله أمام المحكمة، طالبا إخلاء سبيله فورا . حكم المحكمة العسكرية: رغم أن العقلاء لا يثبتون المعلول بلا علّة، إلا أن المحكمة العسكرية، وبعد ثلاث جلسات كانت أشبه بالمسرحية معروفة النتيجة مسبقا؛ حيث كان يؤدي من فيها دور الخصم والحكم، أو دور نائب الخصم والحكم، صدر الحكم في شهر شباط 2012المنصرم بالسجن لمدة خمس سنوات مع التجريد من الحقوق المدنية، قاصدين بهذا الحكم العرفي إرهاب كل ذي فكر حر، أو ناشد للحرية. نقض الحكم الأولي: بعد صدور هذا الحكم الجائر، تم طلب نقضه لدى محكمة التمييز العسكرية، وذلك بناء على الثغرات الجلية في الحكم، وقد قبلت المحكمة هذا النقض محدِّدة جلسة استجواب وفعلا انتهى الاستجواب. مرجِّحات قبول التمييز: - أولا: السيد محمد علي الحسيني حاصل على قرار اتهامي يقضي بمنع محاكمته وإخلاء سبيله. - ثانيا: إن ملف السيد خال من أي دليل حسي على التهمة الموجهة إليه، وخال من أي اعتراف. - ثالثا: إن قبول نقض الحكم من قِبَل محكمة التمييز يعيد السيد تحت عنوان (موقوف)، فيكون بالتالي موقوفا منذ اكثر من سنتين ونصف أي اكثر من نصف الحكم الاولي وقد حضر 3 جلسات وتم استجوابه. - رابعا: يعاني السيد من مرض دهن الدم والسكري والربو الحاد،وصحته تتدهور يوما بعد يوم نظرا لظروف السجن السيئة؛ ذلك أنه بحاجة إلى مراقبة وعناية طبية وغذائية لا تتوفر في السجن، وهذا ما يؤكده التقريرالطبي لقوى الأمن الداخلي. - خامسا: إن السيد رجل دين، وواعظ ومحاضر في لبنان وخارجهلسنوات طويلة، وكاتبٌ نافت مصنفاته عن الأربعين، ما يستدعي مراعاة وضعه الديني والفكري. - سادسا: إن السيد هو المعيل الوحيد لعائلته المؤلفة من زوجةوخمسة أطفال قُصَّر. - سابعا: يحق للسيد بمقتضى القانون وبعد استجوابه ومضى اكثر على توقيف اكثر من نصف الحكم أن يقدّم طلب إخلاء سبيل متعهِّدا بحضور الجلسات خاصة ان جلسته المقبلة سنة 2014!!! . مناشدة: إننا ندعو المدافعين عن حرية الرأي والتعبير والرافضين للاكراه والاستبداد الديني والمطالبين بحقوق الانسان للوقوف مع قضية معتقل الرأي والسجين السياسي العلامة السيد محمد علي الحسيني والتحرك من اجل اطلاق سراحه واخلاء سبيله فهو موقوفا احتياطيا منذ اكثر من سنتين. * ندعوكم للاتصال مباشرة بالقاضية إليس الشبطيني رئيسة محكمة التمييز العسكرية والطلب منها الموافقه على طلب اخلاء سبيل السيد محمد علي الحسيني بمقتضى القانون والحقوق وبماذكرناه اعلاه. ورقمها المباشر والشخصي : 009613369012 *ونتمنى عليكم ايضا توجيه مناشدة خطية إلى فخامة رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان. فهذا ما ننتظره من كل حر أبيٍّ للظلم، وآنف للاضطهاد. لإرسال مناشداتكم لاخلاء سبيل السيد محمد علي الحسيني : رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال سليمان: فاكس:009615900919 President_office@presidency.gov.lb pressoffice@presidencyinfo.gov.lb شكراً لكم . ___________________________________________ سماحة العلامة السيد محمد علي الحسيني، الذي نعتبره "سجيناً سياسياً ومعتقل رأي طالما أنه لم تثبت عليه أية تهمة! في هذه القضية". ملف خاص بالقضية ___________________________________________ شاهد فيديو لنصرالله يتحدث فيه عن العلامة الحسيني: http://m.youtube.com/#/watch?v=p4AnKIgogbM&desktop_uri=%2Fwatch%3Fv%3Dp4AnKIgogbM بعد توقيف سماحة العلامة المجاهد السيد محمد علي الحسيني،سارع السيد حسن نصرالله وقبل ان يصدر اي شيء رسمي او قضائي,في 24 5 2011 قال: "هناك رجل دين موقوف عند المخابرات في الجيش اللبناني-يقصد السيد محمد علي الحسيني- ، والكل يعرف أن هذا الشخص ليس له علاقة بحزب الله، وهو يعلن العداء لحزب الله، وكان كل يوم يصدر بيانات يهاجم فيها حزب الله وإيران ". من فمك ادينك: اذا التهمة الحقيقية هي ما قاله نصرالله بلسانه وأقر بها, وهي ان السيد الحسيني يناهض سياسيا ودينيا نظام ولاية الفقيه في ايران و حلفاءه بفكره وكلامه وكتاباته ومحاضراته ومواقفه ﻻبشيء اخر فسلاح العلامة الحسيني الكلمة والقلم والحجة،و لو كان له اي علاقة بالموساد لزمر وطنطن بها نصرالله ولجعلها دليلا على ان المعارضة الشيعية الشريفة لنظام ولاية الفقيه وعلى رأسها السيد الحسيني عميلة-ﻻ سمح الله- ولو كان يمتلك اي دليل مادي معه لشهر به ولكن ما احرجه في سريرته اخرجه علانية بلسانه,و لم يقل اي اتهام للعلامة الحسيني ان لديه علاقة بالموساد او اي شيء أمني !!!فتهمة العلامة الحسيني سياسية فكرية وهي ان لديه رأي سياسي وديني مخالف لنظام الاستبداد الديني ولاية الفقيه من جهة ومن أخرى ان يكتب البيانات والمقالات المناهضة لنظام ولاية الفقيه ولحليفه النظام السوري ولجلاوزته وازلامه في لبنان. فهذه تهمة نفتخر ونعتز بها يا سيد حسن صدقت بتهامك للعلامة الحسيني ،ونقول لك كلنا السيد السيد محمد علي الحسيني كلنا نكتب ضد نظام الإكراه والاستبداد نظام ولاية الفقيه في ايران ونظام الاسد في سوريا . ___________________________________________ خافوك فاعتقلوك..انه سماحة العلامة المجاهد السيد محمد علي الحسيني معتقل الرأي،والسجين السياسي في لبنان بأمر من نظام ولاية الفقيه في ايران. في أحاديثه وخطبه.. سواء على المنبر أو في مجالسه الخاصة، يركز العلامة السيد محمد علي الحسيني الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي، على أن نظام ولاية الفقيه في ايران ومشروعه يشكل خطرا ليس على العالم فحسب بل على الشيعة, وانه من الواجب علينا التصدي له ومواجهته دينيا وسياسيا وثقافيا واقتصاديا وكشف زيفه ومزاعمه وفضح مشروعه فهو اخطبوط الفتن والبدع داخل الأمة ومن اسباب تفرقتها وشرذمتها. وإن الواجب علينا دعم ومساعدة الثورة السورية بوجه الطاغي بشار الاسد ونظامه . ان حقيقة هذا الرأي بالنسبة للسيد الحسيني سببَ لهُ أذيةً معنويةً وجسديةً، ودفع ثمناً كبيراً لهذا الرأي الذي يناقض مشروع ولاية الفقيه ويدعم المعارضتين الايرانية والسورية ,فتقاذفته في دهاليز السجون مصالح البعض الفئوية والطائفية ونحر في محراب العدل لأنه صدح بقول رأيه وأعتقاده. ________________________________________ إليكم بعض مواقف وآراء العلامة المجاهد السيد محمد علي الحسيني نأمل الاطلاع عليها في المقابلات حتى نعرف السبب الحقيقي وراء اعتقاله: من مواقف العلامة السيد محمد علي الحسيني الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي في لبنان حول سوريا http://asharqalarabi.org.uk/m-w/b-mawaqif-866.htm نختلف مع حزب الله بسبب ولاية الفقيه وتبعيته لإيران http://www.elaph.com/web/templates/article2010.aspx?articleid=595591 العلامة الحسيني : "ولاية الفقيه" فرضية يروج لها النظام الإيراني ولاتعني الشيعة بشيء http://forums.moheet.com/showthread.php?t=216937 نظام ولاية الفقيه يتلاعب بالشيعة العرب ويجعلهم وقودا لمشروعه http://www.albasrah.net/ar_articles_2010/1210/hosyni_211210.htm السيد محمد علي الحسيني: نرفض وصاية ولاية الفقيه http://www.saidaonline.com/news.php?go=fullnews&newsid=39585 السيد محمد علي الحسيني، الذي نعتبره "سجيناً سياسياً طالما أنه لم تثبت عليه أية تهمة! في هذه القضية، كما في غيرها، فقد القضاء العسكري، أي المحكمة العسكرية، إحترام الرأي العام اللبناني الذي بات يعتبرها، كمايقول ضباط من الجيش اللبناني، محكمة خاضعة لنفوذ حزب الله. نامل الاطلاع على القضية من خلال الرابط http://www.middleeasttransparent.com/spip.php?page=article&id_article=19310&lang=ar -- ___________________________________________ رژیم ایران مخالفین خود در لبنان را زیر فشار قرار می دهد یکی از این قربانیان علامه سید محمدعلی حسینی لبنانی می باشد. شکیب قرطباوی وزیر دادگستری لبنان می گوید که اتهام قضات لبنانی علیه علامه الحسینی یک توطئهء سیاسی است. تهمت هایی که دادگاه به او زده است اثبات نشده اند. برخی از نیروهای ارتش لبنان این دادگاه را مطیع دستورات حزب الله لبنان که وابسته رژیم ایران است می دانند. آقای سید الحسینی بیش از دو سال است که به دلیل مخالفت با استبداد دینی ولایت فقیه ایران و پروژه های آن در لبنان، بدون هیچ جرمی توسط یک دادگاه لبنانی در زندان بسر می برد. در لبنان حقوق بشر و عدالت قضایی رعایت نمی شود. حقوق بازداشت شدهء سیاسی و زندانی عقیدتی علامه سید حسینی پایمال می گردد. در لبنان رژیم ایران دستور می دهد و حزب الله اجرا می کند. سید حسینی پشتیبان انقلاب مردم سوریه علیه حکومت استبدادی بشار اسد است. او مخالف برنامه ها، تفکرات و وابستگی حزب الله لبنان به رژیم خمینی می باشد. از شما انسان های آزاده می خواهیم به این موضوع مهم و اسناد رسمی در موضوع زندانی عقیدتی علامه الحسینی توجه نمایید. علامه سید الحسینی یک شخصیت برجستهء دینی لبنانی و دبیر کل مجلس اسلامی- عربی لبنان می باشد که به دروغ به جاسوسی برای اسرائیل متهم شده است. اما اتهام واقعی علامه در حقیقت فکر سیاسی اوست و عدم همراهی و همکاری اش با منافع استبداد دینی در ایران و لبنان می باشد اتهام در تاریخ 21-5-2011 علامه الحسینی را به وزارت دفاع لبنان فرامی خوانند ومی گویند که آنها به شماره تلفنی که از اروپا به او زده مشکوک هستند، زیرا احتمال می دهند که این شماره متعلق به موساد بوده و او از این طریق با اسرائیل ارتباط دارد. علامه توصیح می دهد که این شماره تلفن متعلق به سازمان مجاهدین خلق ایران است. بر اساس همین حقایق قاضی اولیه دادگاه نظامی آقای ریاض ابو غیدا حکم به برائت ایشان می دهد و کیفرخواستی مبتنی بر عدم ادلهء جرم و در نتیجه منع محاکمه ایشان تنظیم می کند و خواستار آزادی علامه می گردد. حکم دادگاه نظامی دادگاه نظامی مجددآ بطور غیر قانونی اقدام به ترتیب سه جلسه محاکمه دیگر، نمود و مشخص شد که این محاکمات به نمایشی از پیش تعیین شده شباهت دارند. در فوریه 2012 سرانجام این دادگاه فرمایشی، علامه الحسینی را به 5 سال زندان با محرومیت از حقوق شهروندی محکوم کرد. هدف از این حکم ظالمانه در واقع تهدید و ارعاب آزاداندیشان و آزادیخواهان بود لغو حکم نخستین بعد از صدور این حکم ظالمانه، دادگاه تجدید نظر نظامی درخواست لغو آن را پذیرفت به این دلیل که بر اساس اتهاماتی نادرست ساخته شده بود دلایل اصلی پذیرش لغو حکم در دادگاه نظامی 1- مطابق کیفرخواست بعد از دفاعیات سید الحسینی، این دادگاه، تصمیم به توقف محاکمه و رای به آزادی ایشان داده است 2- هیچکدام از اتهامات سید قابل اثبات نیستند و خود وی نیز به این اتهامات اعتراف نکرده بلکه انها را تکذیب کرده است. 3- همچنانکه قرار لغو حکم زندان از طرف دادگاه تجدید نظر نشان می دهد سید تا کنون بیش از نیمی از مدت حکم ناعادلانه را کشیده و در 3 جلسهء بازجویی حضور داشته است و این بازجویی ها به پایان رسیده اند. 4- سید از بیماری های چربی خون، دیابت و آسم شدید رنج می برد و با توجه به شرایط بد زندان هر روز که می گذرد وضع جسمی او وخیم تر می شود. او در زندان از امکانات مراقبت و کنترل پزشکی و تغذیه سالم، محروم است. مامورین زندان این مشکلات را در پرونده پزشکی او درج کرده اند. 5- سید الحسینی یک سخنران وعالم مشهور دینی است که در لبنان و خارج از لبنان شهرت زیادی دارد. او تا کنون بیش از چهل کتاب نوشته است. به همین دلیل درخواست می کنیم اهمیت جایگاه دینی و فرهنگی ایشان مراعات گردد. 6- سید الحسینی تنها سرپرست خانوادهء خویش است او دارای همسر و 5 فرزند نابالغ می باشد که شدیدآ وابسته و نیازمند به وی هستند. 7- با توجه به اتمام بازجویی ها و سپری کردن بیش از نیمی از حکم، مطابق قانون شایسته است که سید از زندان آزاد گردد و تنها متعهد به حضور در جلسات استیناف باشد. درخواست حمایت ما از تمام مدافعین آزادی بیان و اندیشه و از مخالفین استبداد دینی و از طرفداران حقوق بشر می خواهیم که از زندانی سیاسی و فکری علامه دفاع کنند و برای ازادی او تلاش نمایند. لطفآ از طریق شماره تلفن زیر بطور مستقیم با قاضی الیس شبطینی رئیس دادگاه نظامی تماس بگیرید و از او بخواهید مطابق قانون دستور آزادی سید را صادر نماید. 009613369012 از حمایت شما سپاسگزاریم همچنین از شما انسان های آزادیخواه می خواهیم بوسیله شماره فاکس زیر از رئیس جمهور لبنان آقای عماد میشل سلیمان، آزادی سید الحسینی را درخواست کنید. فَاكس:009615900919

President_office@presidency.gov.lb pressoffice@presidencyinfo.gov.lb

GoPetition respects your privacy.

The Save the live of Allameh Seyyed Mohammad Ali Elhusseini petition to Amnesty International, United Nation Human Right Commission was written by Peymaneh and is in the category Politics at GoPetition.